التأثيرات الطبية لزيت الزيتون على أعضاء الجسم
لأهميته اجتمع ستة عشر من أشهر علماء الطب في العالم في مدينة روما في الحادي والعشرين من شهر أبريل عام 1997م ليصدروا توصياتهم وقراراتهم الموحدة حول موضوع "زيت الزيتون وغذاء حوض البحر المتوسط". وأصدر هؤلاء العلماء توصياتهم في بيان شمل أكثر من ثلاثين صفحة. وأكدوا في بيانهم أن تناول زيت الزيتون يسهم في الوقاية من مرض شرايين القلب التاجية وارتفاع كولسترول الدم، وارتفاع ضغط الدم، ومرض السكر، والبدانة، كما أنه يقي من بعض السرطانات. فحتى عام 1986 لم يأبه أحد من الباحثين الأمريكيين والأوروبيين بزيت الزيتون، وما أن طلع علينا الدكتور غرندي في دراسته التي ظهرت عام 1985، والتي أثبت فيها أن زيت الزيتون يخفض كولسترول الدم حتى توالت الدراسات والأبحاث تركز اهتمامها حول فوائد زيت الزيتون. ([1])
- يحتوي زيت الزيتون على فيتامين ه، اللازم لتمام صحة الغدد التناسلية.
- يحتوي على فيتامين أ اللازم لصحة الجلد والأغشية المخاطية نظيرة الجلد، ولصحة شبكية العين.
- يفيد الزيت في زيادة نشاط خلايا الجهاز العصبي المركزي ويزيد من قوة التركيز الذهني.
- منشط للحويصلة المرارية ولحركات الأمعاء. ([2])
- له فعل ملين لطيف، ويعمل كمضاد للإمساك، ويلطف السطوح الملتهبة في الجلد، ويستعمل في تطرية القشور الجلدية الناجمة عن الأكزيما وداء الصدف. ([3])
- يرفع معدل الكوليسترول المفيد المعروف بالبروتين عالي الكثافة (HDL) وخفضت البروتين منخفض الكثافة (LDL).
- تحفيز غدة البنكرياس على إفراز هرمون الأنسولين المسؤول عن تنظيم مستوى الجلوكوز في الدم.
- لزيت الزيتون القدرة على تحفيز صنع البروتينات وزيادة مستواها في الدم.
- التأثير على البروستغلاندينات: أثبتت الدراسات أن تعاطي زيت الزيتون كان ذا فائدة عند المرضى المصابين بتخثر الدم والذبحات الصدرية والحوامل اللاتي يعانين من أعراض تسمم الحمل وغيرها من الأمراض المصاحبة.
- التأثير الإيجابي على الصفيحات الدموية.
- التأثير على الجهاز المعدي المعوي حيث كشفت الدراسات أن زيت الزيتون منع تنشيط إفراز حمض الهيدروليك في المعدة بنسبة 50%، ومنع حدوث القرح المعدية.
- زيت الزيتون يقوم بتنشيط كفاءة الكبد في صنع أملاح الصفراء وتحفيز المرارة على إفرازها في المعي مما يضعف من تراكم هذه الأملاح مع الكوليسترول في المرارة ومن ثم عدم حدوث حصوات المرارة أو داء اليرقات.
- أثبت الدراسات قدرة الزيت على تحفيز جهاز المناعة وله القدرة على الوقاية من الالتهابات في أعضاء الجسم المختلفة. ([4])
لعلاج شرايين القلب:
يقول كتاب القلب([5]) الذي أصدره معهد تكساس لأمراض القلب: إن المجتمعات التي تستخدم الدهون اللامشبعة الوحيدة (وأشهرها زيت الزيتون) في غذائها كمصدر أساسي للدهون تتميز بقلة حدوث مرض شرايين القلب التاجية، فزيت الزيتون عند سكان اليونان وإيطاليا وإسبانيا يشكل المصدر الأساسي للدهون في غذائهم، وهم يتميزون بأنهم الأقل تعرضاً لمرض شرايين القلب وسرطان الثدي في العالم أجمع.
وتعزى الفوائد الصحية لزيت الزيتون إلى غناه بالأحماض الدهنية اللامشبعة الوحيدة، وإلى غناه بمضادات الأكسدة. وقد أكدت الدراسات العملية أن زيت الزيتون يخفض مستوى الكولسترول الكلي والكولسترول الضار، دون أن يؤثر سلباً على الكولسترول المفيد.
ودراسة حديثة([6])أكدت على أهمية تناول زيت الزيتون البكر الممتاز([7])، وهو زيت العصرة الأولى، وقد وجد الباحثون أن زيت الزيتون البكر يحتوي على كمية جيدة من مركبات البولي فينول([8]) التي تمنع التأكسد الذاتي للزيت، وتحافظ على ثباته. كما وجد هؤلاء الباحثون أن هذه المركبات تمنع أكسدة الكولسترول الضار LDL في أنابيب الاختبار، وبالتالي يمكن لها أن تقي من حدوث تصلب الشرايين، وتلعب دوراً هاماً في وقاية الجسم من خطر المركبات السامة للخلايا مثل "البيروكسايدز"([9]) وغيرها من المواد الضارة.
وأكدت هذه المعطيات دراسة أخرى ([10])عن أثر زيت الزيتون على تجلط الدم.
في دراسة([11])، أظهر الباحثون أن الغذاء الغني بزيت الزيتون ربما يضعف التأثير السيء للدهون المتناولة في الطعام على تجلط الدم، وبالتالي يقلل من حدوث مرض شرايين القلب التاجية. ([12])
أكدت الدراسات الحديثة التأثيرات المفيدة لزيت الزيتون في أمراض شرايين القلب، ورغم أن البحث قد تركز أساساً على دهون الدم، إلا أن عدداً من الدراسات العلمية قد أشارت إلى فوائد زيت الزيتون عند مرضى السكري والمصابين بارتفاع ضغط الدم. ([13])
ولفوائده العديدة ومنها الوقاية من المرض القاتل مرض شرايين القلب، حيث تقي الشرايين من ترسب الكولسترول فيها، يعطي الأطباء في جامعة ميلانو في إيطاليا مرضى القلب الذين أجريت لهم عمليات شرايين القلب بشكل روتيني أربع إلى خمس ملاعق من زيت الزيتون يومياً وذلك كجزء من العلاج الذي يتلقونه، وقد أظهر الدكتور جراندي من جامعة تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية في دراسة نشرتها المجلة الطبية الأمريكية الشهيرة عام 1986م أن زيت الزيتون يخفض معدل كولسترول الدم 13% ويخفض معدل الدسم البروتينية المنخفضة بالكثافة بما يعادل 21% ونصح الدكتور جراندي الأمريكيين بتناول زيت الزيتون بدلاً من الزيوت الأخرى للوقاية من أمراض شرايين القلب.([14])
لتخفيف ضغط الدم
في بحث قام به الدكتور ألدو فرارا في جامعة نابولي الإيطالية([15]) تمت دراسة 23 مريضاً مصاباً بارتفاع ضغط الدم بمعدل يقل عن 104/ 165 ملم زئبقي ويتناولون أدوية لارتفاع ضغط الدم. وضع النصف الأول من المرضى على غذاء غني بزيت الزيتون البكر، أما المجموعة الأخرى فوضعت على غذاء غني بزيت دوار الشمس([16]) وبعد ستة أشهر، عُكس نمط الغذاء بين المجموعتين لستة أشهر أخرى. وأظهرت نتائج الدراسة انخفاض ضغط الدم بمقدار 7 نقاط عند الذين تناولوا زيت الزيتون، في حين لم يحدث أي انخفاض في المجموعة الأخرى. وقد استطاع المرضى الذين كانوا يتناولون الغذاء الغني بزيت الزيتون خفض جرعات أدوية ضغط الدم إلى النصف، وذلك تحت إشراف الأطباء بالطبع، كما أن ثمانية من المرضى المصابين بارتفاع خفيف في ضغط الدم لم يعودوا بحاجة إلى الدواء خلال تلك الدراسة، في حين لم يحدث أي تغير يذكر في جرعات الدواء عند المرضى الذين كان غذاؤهم غنياً بزيت دوار الشمس.([17])
أجرى الدكتور ويليامز من جامعة ستانفورد الأمريكية دراسة على 76 شخصاً غير مصاب بأية أمراض قلبية لمعرفة تأثير زيت الزيتون على ضغط الدم فوجد الباحثون أن ضغط الدم قد انخفض بشكل واضح عند الذين تناولوا زيت الزيتون في غذائهم اليومي، وكان انخفاض ضغط الدم أشد وضوحاً عند الذين تناولوا 40 جراماً من زيت الزيتون يومياً.([18])
أظهرت دراسة نشرت عام 1990م في مجلة (جاما) الأمريكية الشهيرة أن مستوى ضغط الدم ، وسكر الدم، والكولسترول كان أقل عند الذين كانوا يكثرون من تناول زيت الزيتون وقد أجريت تلك الدراسة على أكثر من مائة ألف شخص.([19])
زيت الزيتون.. والسرطان: ([20])
أظهرت العديد من الدراسات الوبائية أن هناك تناسبا عكسيا بين زيت الزيتون وبين حدوث عدد من السرطانات. وأكثر تلك الدراسات تؤكد العلاقة الوثيقة بين تناول زيت الزيتون وانخفاض معدل حدوث سرطان الثدي والمعدة. وليس هذا فحسب، بل إن عددا آخر من الدراسات العلمية يوحي ـ كما يقول البروفيسور آسمان رئيس معهد أبحاث تصلب الشرايين في جامعة مونستر بألمانيا، وهو من أبرز الباحثين في العالم في مجال تصلب الشرايين ـ بأن تناول زيت الزيتون يمكن أن يقي من عدد آخر من السرطانات، ومنها سرطان القولون، وسرطان الرحم، وسرطان المبيض، على الرغم من أن عدد هذه الدراسات مازال صغيرا.
زيت الزيتون وسرطان الثدي:
أكدت دراسة نشرت في شهر نوفمبر 1995، وأجريت على 2564 امرأة مصابة بسرطان الثدي أن هناك علاقة عكسية بين احتمال حدوث سرطان الثدي، وبين تناول زيت الزيتون، وأن الإكثار من زيت الزيتون ساهم في الوقاية من سرطان الثدي.
وأكدت دراسة([21]) أن تناول ملعقة طعام من زيت الزيتون يوميا يمكن أن تنقص من خطر حدوث سرطان الثدي بنسبة تصل إلى 45 %.
وقد اعتمدت هذه الدراسة على بحث نوعية الغذاء لدى أكثر من 60,000 امرأة ما بين سن الأربعين والسادسة والسبعين من العمر، وبعد ثلاث سنوات وجد الباحثون أن النساء اللواتي لم يصبن بسرطان الثدي كن يتناولن كميات وافرة من زيت الزيتون في طعامهن. ويقول الباحثون أن زيت الزيتون يعتبر الآن أحد أهم العوامل التي تقي من سرطان الثدي، رغم أنه لا تعرف حتى الآن بدقة الآلية التي يمارس بها زيت الزيتون ذلك التأثير.
زيت الزيتون وسرطان الرحم:
نشرت المجلة البريطانية للسرطان([22])دراسة أجريت على 145 امرأة يونانية مصابة بسرطان الرحم. قارن فيها الباحثون النسوة بـ 289 امرأة غير مصابة بالسرطان. فتبين للباحثين أن النساء اللواتي كن يكثرن من تناول زيت الزيتون كن أقل تعرضا للإصابة بسرطان الرحم. فقد انخفض احتمال حدوث هذا السرطان بنسبة وصلت إلى 26 %.
زيت الزيتون.. وسرطان المعدة:
أظهر عدد من الدراسات العلمية الحديثة أن تناول زيت الزيتون بانتظام يمكن أن يقلل من حدوث سرطان المعدة، رغم أن هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات العلمية.
زيت الزيتون.. وسرطان القولون:
هناك أيضا دراسات وبائية تشير إلى أن تناول الفواكه والخضراوات وزيت الزيتون تلعب دورا هاما في الوقاية من سرطان القولون.
زيت الزيتون.. وسرطان الـجلد القتامي([23]):
أشارت دراسة([24]) إلى أن الإدهان بزيت الزيتون موضعياً بعد السباحة والتعرض للشمس، ربما يقي من حدوث سرطان الجلد القتامي.
ومن المعروف أن هذا النوع من السرطان ينتشر عند الغربيين من ذوي البشرة البيضاء الذين يتعرضون للشمس لفترات طويلة وخاصة عقب السباحة، وذلك بسبب تأثير الأشعة فوق البنفسجية، وقد أجريت هذه الدراسة في جامعة Kobe اليابانية على الفئران. فقد عرّض الباحثون الفئران لضوء شمسي ثلاث مرات في الأسبوع، ودهنت بالفئران بزيت الزيتون لمدة خمس دقائق عقب كل جلسة، وبعد 18 أسبوعاً تبين أن الأورام بدأت تظهر عند الفئران التي لم تدهن بزيت الزيتون.
زيت الزيتون.. وقرحة المعدة:
- قدم الدكتور «سموت» من جامعة «هاوارد» الأمريكية بحثاً في المؤتمر الأخير للجمعية الأمريكية لأمراض جهاز الهضم والذي عقد في شهر أكتوبر 2000م، أظهر البحث أن الزيوت غير المشبعة مثل زيت الزيتون وزيت دوار الشمس وزيت السمك، يمكن أن تمنع نمو جرثومة تدعى Helicobacter Pylori في المعدة. وهذه الجرثومة مسؤولة عن العديد من حالات القرحة المعدية وعدد من حالات سرطان المعدة، وأكد الدكتور «سموت» أن الغذاء الحاوي على هذه الزيوت ربما يكون له تأثير مفيد في الوقاية من سرطان المعدة، والإقلال من نكس القرحة المعدية. ([25])
زيت الزيتون.. والتهاب المفاصل نظير الرثوي([26]):
التهاب المفاصل نظير الرثوي مرض تصاب فيه مفاصل اليدين والقدمين وغيرها.
أجريت دراسة([27]) على 145 مريضاً مصاباً بداء المفاصل نظير الرثوي في جنوب اليونان، وقورنت هذه المجموعة بـ 108 أشخاص سليمين.
- وأظهرت الدراسة أن تناول زيت الزيتون يمكن أن يسهم في الوقاية من حدوث هذا المرض فالذين يتناولون كميات قليلة جدا من زيت الزيتون في طعامهم كانوا أكثر عرضة للإصابة من أولئك الذين كان غذاؤهم غنيا بزيت الزيتون، ويعزو الباحثون سبب ذلك إلى الدهون غير المشبعة، ومضادات الأكسدة التي يحتوي عليها زيت الزيتون. كما أظهرت الدراسة ذاتها أن الذين كانوا يكثرون من الخضراوات المطهية كانوا أيضا أقل عرضة للإصابة بهذا المرض. ([28])
- وجاء في كتاب أسرار العلاج بزيت الزيتون أن يستخدم في علاج الآتي:
تصلب الشرايين والذبحة الصدرية، أمراض الكبد ومدر للعصارة الصفراوية، ملين وملطف للأمعاء، يخفض ضغط الدم ويساعد على توسيع الأوعية الدموية الطرفية، مدر للبول، مضاد لمرض البول السكري، لعلاج الروماتيزم والتهاب الأعصاب والتواء المفاصل، لمنع تساقط الشعر، في المحافظة على جمال البشرة، ملطف للجلد، لعلاج دمامل الجلد والتهاباته، لعلاج التهابات اللثة، ضد مرض النقرس، لعلاج القوباء، تشققات الجلد، وقف ميكروب السل(الدرن).([29])
ذكرت المراجع الأمريكية الآتي:
أوراق الزيتون: مطهرة، وقابضة، ومهدئة، ومضادة للحمي.
أما الزيت: مدر لمادة العصارة الصفراوية، ملطف، مسهل، القدرة على إذابة الكولسترول، مفيد لحالات الحروق والكدمات ولدغ الحشرات والتواء المفاصل والهرش الشديد، وخلطه بنبات إكليل الجبل يعطي علاجاً نافعاً لقشرة الرأس، ويدخل في صناعة المراهم الطبية.([30])
([1]) مجلة الإعجاز العلمي، العدد الثامن، زيت الزيتون اسرار وإعجاز، وهو في موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة.
([2]) المعارف الطبية في ضوء القرآن والسنة، د. أحمد شوقي إبراهيم،107.
([3]) الموسوعة العلمية في إعجاز القرآن الكريم والسنة النبوية، د. هاني بن مرعي القليني، مجدي فتحي السيد،353، 354.
([4]) موسوعة جابر لطب الأعشاب، أ.د.جابر القحطاني، 4/273-284.
([5]) Heart Owner Handbook
([6]) نشرت في مجلة (Atherosclerosis) عام 1995م.
([7])oil Extra Virgin .
([8])Polyphenolic Compounds.
([9])Lipid Peroxides
([10]) نشرت في شهر فبراير 1996م في مجلة (Atherosclerosi) .
[11]) نشرت في شهر ديسمبر عام 1999 في مجلة (Am J clin Nutr).
([12]) مجلة الإعجاز العلمي، العدد الثامن، زيت الزيتون اسرار وإعجاز، وهو في موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة بتصرف.
([13]) الموسوعة العلمية في إعجاز القرآن الكريم والسنة النبوية، د. هاني بن مرعي القليني، مجدي فتحي السيد،352، نقلاً عن كتاب (How to Iower your cholesterol) .
([14]) الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، م. نايف منير فارس،472، نقلاً عن قبسات من الطب النبوي.
([15]) نشر في مجلة Archives of Internal Medicine بتاريخ 27 مارس 2000م.
([16])Sun flower oil
([17]) مجلة الإعجاز العلمي، العدد الثامن، زيت الزيتون اسرار وإعجاز، وهو في موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة بتصرف.
([18]) الموسوعة العلمية في إعجاز القرآن الكريم والسنة النبوية، د. هاني بن مرعي القليني، مجدي فتحي السيد،353.
[19]) المرجع السابق نفسه ص353.
([20]) مجلة الإعجاز العلمي، العدد الثامن، زيت الزيتون اسرار وإعجاز، وهو في موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة بتصرف.
([21]) نشرت في مجلة Archives of Internal Medicine في عدد أغسطس 1998م.
([22]) في شهر مايو 1996م.
([23])Melanoma
([24]) مجلة Dermatology Times في عددها الصادر في شهر آب (أغسطس) 2000م.
([25]) مجلة الإعجاز العلمي، العدد الثامن، زيت الزيتون اسرار وإعجاز، وهو في موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة بتصرف.
([26])Rheumatoid arthritis .
([27]) نشرت في مجلة Am J clin Nutr في عددها الصادر في شهر نوفمبر 1999م.
([28]) مجلة الإعجاز العلمي، العدد الثامن، زيت الزيتون اسرار وإعجاز، وهو في موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة بتصرف.
([29]) أسرار العلاج بزيت الزيتون، د. وفاء عبد العزيز بدوي،32 وما بعدها.
([30]) أسرار العلاج بزيت الزيتون، د. وفاء عبد العزيز بدوي،55 وما بعدها.
ليست هناك تعليقات